نبذة عن الشركة :
شركة اصل أروم هي شركة ابتكارية كونها تقدم حلولا جديدة في تحضير المشروبات الساخنة والباردة والوجبات الخفيفة، وذلك من خلال ابتكار و تطوير مجموعات من الماكنات الآلية ذاتية الخدمة والمواد الغذائية الأولية الداخلة في تحضير المشروبات والوجبات الغذائية، تراعي الشركة معايير الصحة والجودة والاستدامة البيئية في تصنيع الماكنات والمنتج الغذائي النهائي.تعتمد الشركة على تطوير حلول لمشاكل المستهلك من خلال :فهم حاجاته ، ومعرفة خياراته ، ودراسة قدراته الشرائية، وتحليل السوق، ومن ثم تطوير حل متكامل من الماكنات والمواد الغذائية اللازمة لإيصال المنتج إلى يدي المستهلك، حيث أن الشركة تزود السوق بسلسلة منتجات مكملة لبعضها البعض كاستراتيجية للوصول إلى المستهلك النهائي بالجودة والسعر المطلوبين، حيث لا ينتهي دور الشركة بصناعة الماكينات والمواد الغذائية بل يمتد إلى تطوير سلاسل تزويد داعمة ومتخصصة تضمن توفر المنتجات في السوق على مدار العام.
المؤسسون
السيد مرعي جودة
رجل أعمال متميز ولديه مجموعة من الاستثمارات الناجحة في عدة دول في المجالات الصناعية والخدمية والتجارية ويمتلك خبرة طويلة تكللت بالنجاح على مدى 30 عاما في فلسطين والأردن والسعودية والصين .
آلية العمل :
تتظافر جهود فريق العمل دوريا في دراسة الأسواق وسلوك المستهلكين للبحث في الرغبات وبحثا عن الطلب، هذه البيانات الأولية تدخل إلى نظام عمل الشركة تنقيبا عن الفرص الاستثمارية ذات الجدوى العالية والمستقبل الإستثماري لتتحول إلى قسم تطوير الأعمال والقسم الهندسي.
تتميز اقسام التسويق و تطوير الأعمال والهندسة إضافة إلى خبرتهم العملية بقدرتهم على ايجاد حلول جديدة من مرحلة الصفر تطرح في الأسواق لأول مرة، يكمل دور هذه الأقسام فرق المبيعات والدعم اللوجستي لايصال منتجاتنا إلى ايدي زبائننا.
رؤيتنا : تطوير حلول غذائية لتسهيل حياة الناس بطريقة عصرية و صحية.
قيمنا : التفوق ، الواقعية ، الملائمة ، الحرص
شعارنا : لإثراء حياة الناس
رسالتنا : توظيف العلوم والخبرات والتكنولوجيا في ابتكار حلول للمشروبات والوجبات الخفيفة.
ركائز المسؤولية الاجتماعية في شركة أروم هي ثلاث أهداف من أهداف التنمية المستدامة:
الاستهلاك والانتاج
تتعلق أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة بتشجيع الكفاءة في الموارد والطاقة، واستدامة البنية الأساسية، وتوفير إمكانية الحصول على الخدمات الأساسية، وتوفير فرص العمل اللائق وغير المضر بالبيئة، وتحسين جودة الحياة لصالح الجميع. ويساعد تطبيق أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة على إنجاز خطط التنمية الشاملة، وخفض التكاليف الاقتصادية والبيئية والاجتماعية مستقبلا، وتوطيد القدرة التنافسية الاقتصادية، وخفض حدة الفقر
وتستهدف أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة” إنتاج المزيد بشكل أفضل وبتكلفة أقل“، وزيادة المكاسب الصافية في الرفاهية الناشئة عن الأنشطة الاقتصادية بخفض استعمال الموارد وتقليل تدهورها وما ينشأ عنها من تلوث، على مدار كامل دورة الحياة، مع العمل على زيادة جودة الحياة. ويدخل فيها شتى المهتمين، ومنهم أصحاب الأعمال، والمستهلكين، والمسؤولين عن رسم السياسيات، والباحثين، والعلماء، وتجار التجزئة، ووسائط الإعلام، ووكالات التعاون الإنمائي
وهي تقتضي أيضا اتباع المنهجية في النهوض والتعاون فيما بين الجهات الفاعلة العاملة في سلسلة الإمداد، بدءا من المنتج وحتى المستهلك الأخير. وتشمل من بين ما تشمل، إشراك المستهلكين من خلال التوعية والتثقيف بأنماط الاستهلاك والحياة المستدامة، وتزويد المستهلكين بما يكفي من معلومات من خلال المواصفات والملصقات التعريفية، والانخراط في المشتريات العامة المستدامة وغيرها
الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية
إن التنمية الصناعية المستدامة الشاملة تعتبر مصدراً هاماً لإدرار الدخل، وتساعد في الزيادة السريعة المستدامة في مستوى حياة الناس، كما تساعد إيجاد الحلول التقنية لإقامة الصناعات الصديقة للبيئة
التطور التقني يعتبر أساساً لمجهودات تحقيق المقاصد البيئية، مثل زيادة الموارد وفاعلية الطاقة، حيث أنه بدون وجود صناعة لا يمكن أن يحدث نمو
لعمل اللائق ونمو الاقتصاد
لا يزال نحو نصف سكان العالم يعيشون على ما يعادل قرابة (2) دولارين يوميا. وفي كثير من الأماكن لا يضمن الالتحاق بوظيفة تمنحه القدرة على الفرار من براثن الفقر. لذا يقتضي منا ذلك التقدم البطيء وغير المتكافئ معاودة التفكير فيما ننتهجه من سياسات اقتصادية واجتماعية إزاء القضاء على الفقر، مع الاستعانة بأدوات جديدة في هذا المضمار
إن استمرار انعدام فرص العمل اللائق، وعدم كفاية الاستثمارات، وقلة الاستهلاك يفضي إلى تضاؤل العقد الاجتماعي الأساسي الذي ترتكز عليه المجتمعات الديمقراطية وهو: اقتضاء مشاركة الجميع في التقدم. وستظل تهيئة فرص العمل الجيد تحدياً من التحديات الرئيسية التي سوف تواجهها الاقتصادات جميعها تقريبا فيما بعد عام 2015
وسوف يقتضي النمو الاقتصادي المستدام أن تعمل المجتمعات على تهيئة الظروف التي تتيح للناس الحصول على فرص عمل جيد تحفِّز الاقتصاد دون الإضرار بالبيئة.
كما ينبغي أيضا إتاحة فرص العمل وخلق ظروف عمل لائقة أمام جميع من هم في سن العمل من السكان
لا يزال نحو نصف سكان العالم يعيشون على ما يعادل قرابة (2) دولارين يوميا. وفي كثير من الأماكن لا يضمن الالتحاق بوظيفة تمنحه القدرة على الفرار من براثن الفقر. لذا يقتضي منا ذلك التقدم البطيء وغير المتكافئ معاودة التفكير فيما ننتهجه من سياسات اقتصادية واجتماعية إزاء القضاء على الفقر، مع الاستعانة بأدوات جديدة في هذا المضمار
إن استمرار انعدام فرص العمل اللائق، وعدم كفاية الاستثمارات، وقلة الاستهلاك يفضي إلى تضاؤل العقد الاجتماعي الأساسي الذي ترتكز عليه المجتمعات الديمقراطية وهو: اقتضاء مشاركة الجميع في التقدم. وستظل تهيئة فرص العمل الجيد تحدياً من التحديات الرئيسية التي سوف تواجهها الاقتصادات جميعها تقريبا فيما بعد عام 2015
وسوف يقتضي النمو الاقتصادي المستدام أن تعمل المجتمعات على تهيئة الظروف التي تتيح للناس الحصول على فرص عمل جيد تحفِّز الاقتصاد دون الإضرار بالبيئة.
كما ينبغي أيضا إتاحة فرص العمل وخلق ظروف عمل لائقة أمام جميع من هم في سن العمل من السكان
البحث والتطوير :
بدءا بالثقافات، و مرورا بالأذواق، ونهاية في التكنولوجيا والأسواق، قلب شركة أروم النابض يقبع في جهود البحث والتطوير الداعمة والصانعة للقرارات الإدارية والإستراتيجية، عالمنا اليوم يشهد الكثير من التغيرات على عدد من الأصعدة والذي يشكل فرصا ومهددات للكثير من القطاعات الصناعية و الغذائية، فالعناية الحثيثة لمستجدات الأسواق والعلوم والتكنولوجيا هي جزء لا يتجزأ من أعمال أروم التجارية.
التكنولوجيا :
في زمن المعرفة، بات من أبجديات نجاح الأعمال اعتمادها على آخر ما توصل إليه العلم الحديث في الصناعة والإنتاج الغذائي، بالنسبة لأروم فإن هذه هي البداية فقط، اعتمادنا على تطوير حلول جديدة أساسه قناعة راسخة على ضرورة مواكبة التطور بل وصناعته. حلول المشروبات الساخنة و الباردة الوجبات الخفيفة لدى أروم تراعي تقنيات مبتكرة تحافظ على القيمة الغذائية والنكهة المميزة للمنتجات ، وتزيد من ع الماكنات، وتقلل من تكاليف الصيانة، و تدعم الاستدامة البيئية لتصب في النهاية في صياغة رؤية أروم التنافسية العالمية.
في زمن المعرفة ، بات من أبجديات نجاع الاعمال اعتمادها على آخر ماتوصل اليه العلم الحديث في الصناعة والإنتاج الغذائي ، بالنسبة لأروم فإن هذه هي البداية فقط ،اعتمادنا على تطوير حلول أساها قناعة راسخة على ضرورة مواكبة التطور بل وصناعته .
حلول المشروبات الساخنة والباردة والوجبات الخفيفة لدى أروم تراعي تقنيات مبتكرة تحافظ على القيمة الغذائية والنكهة المميزة للمنتجات ، وتزيد من عمر الماكنات ، وتقلل من تكاليف الصيانة ، وتدعم الاستدامة البيئية تصب في النهاية في صياغة رؤية أروم التنافسية العالمية .